تُجسد هذه الصورة أحد الحالات الصحيّة النفسيّة ، وهي حالة ( الرُهاب الإجتماعي ) وهي ، حالة من القلق والعُزله التي تؤثر على العلاقات الاجتماعية أو الأنشطة اليومية مثل العَمل والدراسة وأمور حياتية كثيره ، عندما صورت الصوره كنت اصفها بأن بعض العائلات لا يوجد لديهم التثقيف الصحّي الكافي لفهم ابناءهم و اطفالهم ان كانوا يعانون من هذه الحالات النفسيّة او لا ، فبعض العائلات يضنون أن ابناءهم و أطفالهم يمتنعوا عن الخروج معهم في نُزهه او الى احد المقاهي او الى احد الاماكن العامة بسبب تمسكم بألعاب الفيديو والسوني والايباد وأجهزة الجوال ، وفي الواقع يتضح بأن طفلهم او ابنهم يخاف مواجة الناس ويعاني من هذا الاضطراب النفسّي ، يجب علينا التركيز على هذه الأمور لتثقيف العائلات للحد من إنتشار هذه الاضرابات النفسيّه في الأطفال والأبناء بصفة عامة .