الوحدة عاصفة ساكنة تحطّم أغصاننا الميتة، وهي مع ذلك تضرب بجذورها في أقصى أعماق القلب النابض من الأرض الحية.
الوحدة عاصفة ساكنة تحطّم أغصاننا الميتة، وهي مع ذلك تضرب بجذورها في أقصى أعماق القلب النابض من الأرض الحية.
يكفيك أن تنظر إلى امرأة تحتضن وليدها لتشعر بشيء من ذلك الحنان والرحمة.